في اكتشاف أثري رائع، من الأسرة السادسة والعشرين التابوت الحجري تم الكشف في موقع إنشاء مستشفى بنها الجامعي الجديد بمدينة بنها التابعة لمحافظة القليوبية بالدلتا. مصر. تم هذا الاكتشاف خلال عمليات التنقيب الإنقاذية، وهي ممارسة شائعة في المناطق ذات الطبقات التاريخية الغنية تحت المناظر الطبيعية الحديثة. تولى المجلس الأعلى للآثار في مصر مسؤولية الوضع، حيث أعلن عن الاكتشاف وحدد الخطوات التي يتم اتخاذها للحفاظ على هذه القطعة التاريخية المهمة.
احصل على جرعتك من التاريخ عبر البريد الإلكتروني
التابوت وسياقه التاريخي
ويعود تاريخ التابوت المصنوع من الكوارتزيت إلى عهد الملك إبسماتيك الأول أحد حكام الأسرة السادسة والعشرين. تمت ملاحظة هذه الفترة لمحاولاتها تنشيط قوة ومجد مصر القديمة by restoring its temples and reclaiming territories once lost. The sarcophagus itself is a massive structure, weighing approximately 62 tons, including its lid. This discovery is not just significant due to its size but also because of the historical insights it offers. Preliminary studies of the engravings and reliefs on the sarcophagus suggest that it belonged to a high-ranking official, specifically the overseer of the scribes during King Psamtik I’s reign. This is evidenced by an engraved relief found beneath the lid, portraying King Psamtik I, which adds a personal dimension to the historical narrative of the 26th Dynasty.
عملية التنقيب والترميم
وتم الاكتشاف خلال أعمال التنقيب بالموقع المخصص لبناء مستشفى بنها الجامعي. وإدراكًا لأهمية الاكتشاف، بدأت SCA عملية دقيقة لنقل التابوت من أجل ترميمه. وسلط مصطفى وزيري، الأمين العام للهيئة، الضوء على البروتوكولات العلمية الدقيقة المتبعة في رفع ونقل هذا قطعة أثرية قديمة. فريق متخصص من هيئة الأوراق المالية والسلع الكبرى مصري Museum (GEM) was involved in preliminary restoration tasks at the excavation site. These tasks included mechanical cleaning and reinforcing both the sarcophagus and its lid to ensure its preservation.
وبعد هذه الخطوات الأولية، من المقرر أن يتم نقل التابوت إلى منطقة آثار القليوبية، حيث سيخضع لإجراءات الصيانة والترميم الشاملة. ويؤكد هذا النهج الدقيق والعلمي أهمية الحفاظ على مثل هذه الاكتشافات للأجيال القادمة والثروة المعرفية التي يحملونها.
أهمية الاكتشاف
إن اكتشاف هذا التابوت هو شهادة على ذلك في مصر rich and multifaceted history. Each discovery like this provides invaluable insights into the lives, beliefs, and societal structures of ancient civilizations. The fact that this sarcophagus was found in a construction site also highlights the challenges and opportunities of conducting archaeology in a land as historically dense as Egypt. The ongoing commitment of the SCA to rescue excavations ensures that even as the country moves forward in development, its ancient heritage is not forgotten but rather integrated into the narrative of progress.
The discovery of the 62-ton sarcophagus in Banha is a significant addition to our understanding of the 26th Dynasty and the reign of King Psamtik I. As restoration efforts continue, it is hoped that further studies will reveal more about the individual to whom this sarcophagus belonged, shedding light on the intricacies of مصري قديم society and governance. This find not only adds a new chapter to Egypt’s ancient history but also reinforces the importance of archaeological vigilance in preserving our shared human heritage.
مصادر: https://english.ahram.org.eg/News/518767.aspx
صور: الفيسبوك المشاركة وآخر الفيسبوك المشاركة
Neural Pathways عبارة عن مجموعة من الخبراء والباحثين المتمرسين الذين لديهم شغف عميق لكشف ألغاز التاريخ القديم والتحف. بفضل ثروة من الخبرة المجمعة الممتدة على مدى عقود، أثبتت شركة Neural Pathways نفسها كصوت رائد في مجال الاستكشاف والتفسير الأثري.
وو هوو! أحب ذلك عندما يتوصلون إلى اكتشافات جديدة. لا استطيع الانتظار لرؤية ما هو في الداخل.
مع تلك المقابض البارزة على حجر الغلاف العلوي. يذكرني بالمواقع القديمة الأخرى في جميع أنحاء العالم.
بعض المواقع القديمة هي من بناء ما قبل التاريخ. 13,000 ق.م. 10,000 ق.م.
لذا فإن اكتشافهم القديم الجديد يعود بالزمن إلى العصور القديمة في سبينكس والأهرامات الثلاثة التي تربط سبينكس.
Wow we grearfully accepts the bright cultural past of Egypt. Also world scholars must help to evaluate the findings.